ملخص وافِ وشرح موجز لكل دروس الوحدة الاولى (لغة عربية)

احمد الماجيكو الخميس ديسمبر 16, 2010 11:37 pm

(الدرس الأول): عباد الرحمن

تعدد الآيات القرآنية الكريمة صفات عباد الرحمن وهم الذين يمشون بسكينة وتواضع، وإذا خاطبهم الجهلاء السفهاء فإنهم يردون عليهم بحلم وقول يسلمون فيه من الإثم ويحرصون على طاعة الله وقيام الليل خاصة، ويدعون ربهم أن يبعدهم عن عذاب جهنم وهم معتدلون فى الإنفاق ولا يشركون بالله ولا يقتلون النفس التى حرم الله إلا بالحق كما أنهم لا يرتكبون جريمة الزنا فهى تفسد الفرد والمجتمع والله يتوعد من يرتكب الكبائر بالعذاب المضاعف وكما يفتح باب التوبة أمام العباد ويبشرهم بالعفو والمغفرة إن تابوا ورجعوا إلى الله الغفور الرحيم.

__________________________الماجيكو___________________________

(الدرس الثاني): فـن التواصـل

آثارنا المصرية كثيرة وعظيمة فى معظم أرجاء مصر، وهى شاهدة على عراقة الحضارة المصرية على مدى الأجيال ومنها :
1- الكنيسة المعلقة : التى تقع بحى مصر القديمة جنوب القاهرة قرب مسجد عمرو بن العاص، وقد تم بناؤها فى العصر الرومانى وجددت عدة مرات، وسميت بهذا الاسم لأنها بنيت على برجين من الأبراج القديمة لحصن بابليون الرومانى.
2- قلعة قايتباى : التى بنيت فى عهد السلطان (قايتباى) وبنيت مكان منار الإسكندرية القديم خلال العصر المملوكى، وهى تقع على ساحل البحر المتوسط وشكلها مستطيل ولقيت اهتمام العديد من السلاطين.

________________________المـــــاجيكو_____________________________

(الدرس الثالث): كـن جميـلا

خلق الله - عز وجل – الناس شعوبًا وقبائل ليتعارفوا ويتقاربوا ويتعاونوا على البر والتقوى لا على الإثم والعدوان، والحياة جميلة وأجمل ما فيها التواصل مع الآخرين من خلال حسن الظن بهم والحب والإخلاص والتماس الأعذار لهم، وغاندى مثال رائع للتواصل؛ حيث ترك فردة الحذاء الثانية عندما سقطت الأولى وهو يحاول اللحاق بالقطار وذلك لينتفع بها الفقير الذى يجدها، وتربية أب لابنه على المحافظة على حاجات الآخرين نوع من التواصل وما فعلة المعلم بتلاميذه فى المعمل حينما أراد أن يعلمهم كيفية مواجهة مواقف الحياة المختلفة بما يناسب كل موقف من خلال تجربة عملية مارسوها بأنفسهم .

____________________________الماجيكـــــو________________________

(الدرس الرابع): قصـة أثـر

العاقلُ مِنَ الناسِ مَنْ يبتسمُ للحياةِ، وينظرُ إلى ما فيها من الجمالِ ليعيشَ سعيدًا، ويُسْعِدَ مَنْ حولَه. ولكنَّ التشاؤمَ والأفكارَ الحزينةَ تجلبُ الأمراضَ النفسية والجسمية معًا، وتجعلُ المرءَ دائمَ الشكوَى. والشاعرُ هنا يدعو إلى السعادةِ والتمتع بطيباتِ الحياةِ ومظاهِر الجمالِ فيها بدلاً من النظرِ إلى الجوانبِ السلبية فيها.

تحياتى احمد فتحى (الماجيكو)